اللقطة الاولى : بعد أن قطع أحد سائقي الملاكي مسافة لا تقل عن كيلو متر , يفاجئ بالشارع مقفول , ( عفوا الشارع الذي دخلته به واحد عريس عاوز يتجوزوكمان عروسة نفسها تخش دنيا......فالرجاء عدم المرور من هذا الشارع لحين انتهاء العروسين من آداء ليلة العمر).
اللقطة الثانية : أحد الطلبة المقيمين في الشارع إلي موجود فيه الفرح , صابح عنده امتحان , ونفسه يضربله كلمتين في السريع عشان يجيب المقبول المتين, لكن مش هينفع عشان بقى ده فرح يعني , ولازم يبقى فيه إشهار ودي جي والذي منه ( مش معقول يعني العروسة هتخش سكيتي) , وبرضه العيب على الطالب ( يعني محبكش يذاكر إلا في اليوم المفترج ده).
اللقطة الثالثة : أحد الشابات من أقارب العريس تطلع علي المسرح وتهز بكل ما أوتيت من خبرة في مجال هز الوسط , ولا مانع أن يشاركها الواد حلاطة ( أحد أقارب العروسة) في هذه الوصلة , ولو جيت تقولها : عيب عليكي كده , ترد عليك : أمال مكنتش أرقص في فرح قريبي أرقص فين ( في كباري يعني ؟! ) ( عالم أووووووفر قوي).
اللقطة الرابعة : شوية شباب قاعدين في آخر الفرح منهمكين في لف سجائر البانجو.
- هواحنا فين ياض منك ليه ؟
- ده فرح الواد زنئر.
- مش زنئر ده كان فرحه من يومين.
- آه صحيح , يبقى فرح الواد بندق .
- يا عم بندق لسه فرحه كمان شهر..........اسكت ياض انت شكلك مسطول.
- امال احنا فين؟!
- احنا قاعدين علي أرض الحكومة.
- حكومة........من جاب سيرة الحكومة..........لا يا عم أنا مش مكمل معاكو الليلة دي......وأدي السيجارة أهي كمان.
- يا عم إخزي الشيطان كده , وتعالى اسحبلك نفسين.
وتستمرهذه اللمة إلي الساعات الاولى للصباح , بعدها ينصرف كل حشاش إلى حال سبيله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق